منذ عام واحد
بعد اعتقاله لمئات الإسلاميين على خلفيات أحداث "إرهابية" شهدتها البلاد سنة 2003، شرع المغرب في عملية إدماج لهؤلاء المعتقلين في الوسط الاجتماعي، والذين شكلوا تنسيقية وطنية، والتي شككت في خلفيات وأهداف هذه العملية.
منذ عامين
يواجه التيار الإسلامي بالمغرب إقصاء مستمرا من مختلف المؤسسات والهيئات العمومية، التي تتطلب تعددية فكرية في تشكيلها لصالح التيار اليساري والليبرالي، خاصة ما بعد تشكيل حكومة عزيز أخنوش عقب انتخابات سبتمبر/ أيلول 2021.